لاحكم فدرالي نريده لااتحاد
دوله نبيها ذو سياده وحدها
جنوب غايتنا ومطلب والمراد
وحقوق كامل ذي لنا بنردها
لالوم يلفانا بذلك وانتقاد
لن مارتكبنا اخطا ممكن نقدها
ياعبدربه قلها ليش العناد
صنعا وهي تعرف بماهو عندها
ثرواتنا كامل وذاك الاقتصاد
معها وبعده ويش عاده قصدها
وقلها ماالان يدي باالزناد
صعيب ان تدهف ويدحن زندها
ون حاولت ياعبدربه لصطياد
عن ردعها قادر وبعرف صدها
مابانفرط باالالف والرا وضاد
واليوم هبه ضد صنعا ضدها
ماشلته باالغصب باالقوه يعاد
الشعب له جاهز وعده عدها
والوضع ماعاده بحسب الاعتقاد
ماعاد شي صفقات ممكن عقدها
هذا ولاتقبل وتااتي كاالجراد
من قوم صنعا باننقص جردها